المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الشُّعَرَاءِ - صفحة 372 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 372 من المصحف الشريف

سُورَةُ الشُّعَرَاءِ

قَالَ وَمَا عِلۡمِي بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ ﱯ إِنۡ حِسَابُهُمۡ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّيۖ لَوۡ تَشۡعُرُونَ ﱰ وَمَآ أَنَا۠ بِطَارِدِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ﱱ إِنۡ أَنَا۠ إِلَّا نَذِيرٞ مُّبِينٞ ﱲ قَالُواْ لَئِن لَّمۡ تَنتَهِ يَٰنُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمَرۡجُومِينَ ﱳ قَالَ رَبِّ إِنَّ قَوۡمِي كَذَّبُونِ ﱴ فَٱفۡتَحۡ بَيۡنِي وَبَيۡنَهُمۡ فَتۡحٗا وَنَجِّنِي وَمَن مَّعِيَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ﱵ فَأَنجَيۡنَٰهُ وَمَن مَّعَهُۥ فِي ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ ﱶ ثُمَّ أَغۡرَقۡنَا بَعۡدُ ٱلۡبَاقِينَ ﱷ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ ﱸ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ ﱹ كَذَّبَتۡ عَادٌ ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﱺ إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ ﱻ إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ ﱼ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ﱽ وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﱾ أَتَبۡنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ ءَايَةٗ تَعۡبَثُونَ ﱿ وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمۡ تَخۡلُدُونَ ﲀ وَإِذَا بَطَشۡتُم بَطَشۡتُمۡ جَبَّارِينَ ﲁ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ﲂ وَٱتَّقُواْ ٱلَّذِيٓ أَمَدَّكُم بِمَا تَعۡلَمُونَ ﲃ أَمَدَّكُم بِأَنۡعَٰمٖ وَبَنِينَ ﲄ وَجَنَّٰتٖ وَعُيُونٍ ﲅ إِنِّيٓ أَخَافُ عَلَيۡكُمۡ عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمٖ ﲆ قَالُواْ سَوَآءٌ عَلَيۡنَآ أَوَعَظۡتَ أَمۡ لَمۡ تَكُن مِّنَ ٱلۡوَٰعِظِينَ ﲇ

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( ${ayah} )**}

رقم كلمة تحليل

البحث في القرآن الكريم

عدد الكلمات عدد الآيات
(3 ) (3 )
تكرار الكلمات:
مواضع الذكر:
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 هُودٖ وَأُتْبِعُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا إِنَّ عَادًا كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلَا بُعْدًا لِعَادٍ قَوْمِ هُودٍ سورة هود (60) ه#د هود
2 هُودٍ وَيَاقَوْمِ لَا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعِيدٍ سورة هود (89) ه#د هود
3 هُودٌ إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ سورة الشعراء (124) ه#د هود


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}