المصحف الشريف: سورة سُورَةُ طه - صفحة 313 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 313 من المصحف الشريف

سُورَةُ طه

وَأَنَا ٱخۡتَرۡتُكَ فَٱسۡتَمِعۡ لِمَا يُوحَىٰٓ ﰌ إِنَّنِيٓ أَنَا ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّآ أَنَا۠ فَٱعۡبُدۡنِي وَأَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ لِذِكۡرِيٓ ﰍ إِنَّ ٱلسَّاعَةَ ءَاتِيَةٌ أَكَادُ أُخۡفِيهَا لِتُجۡزَىٰ كُلُّ نَفۡسِۭ بِمَا تَسۡعَىٰ ﰎ فَلَا يَصُدَّنَّكَ عَنۡهَا مَن لَّا يُؤۡمِنُ بِهَا وَٱتَّبَعَ هَوَىٰهُ فَتَرۡدَىٰ ﰏ وَمَا تِلۡكَ بِيَمِينِكَ يَٰمُوسَىٰ ﰐ قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّؤُاْ عَلَيۡهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَىٰ غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَـَٔارِبُ أُخۡرَىٰ ﰑ قَالَ أَلۡقِهَا يَٰمُوسَىٰ ﰒ فَأَلۡقَىٰهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٞ تَسۡعَىٰ ﰓ قَالَ خُذۡهَا وَلَا تَخَفۡۖ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا ٱلۡأُولَىٰ ﰔ وَٱضۡمُمۡ يَدَكَ إِلَىٰ جَنَاحِكَ تَخۡرُجۡ بَيۡضَآءَ مِنۡ غَيۡرِ سُوٓءٍ ءَايَةً أُخۡرَىٰ ﰕ لِنُرِيَكَ مِنۡ ءَايَٰتِنَا ٱلۡكُبۡرَى ﰖ ٱذۡهَبۡ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ إِنَّهُۥ طَغَىٰ ﰗ قَالَ رَبِّ ٱشۡرَحۡ لِي صَدۡرِي ﰘ وَيَسِّرۡ لِيٓ أَمۡرِي ﰙ وَٱحۡلُلۡ عُقۡدَةٗ مِّن لِّسَانِي ﰚ يَفۡقَهُواْ قَوۡلِي ﰛ وَٱجۡعَل لِّي وَزِيرٗا مِّنۡ أَهۡلِي ﰜ هَٰرُونَ أَخِي ﰝ ٱشۡدُدۡ بِهِۦٓ أَزۡرِي ﰞ وَأَشۡرِكۡهُ فِيٓ أَمۡرِي ﰟ كَيۡ نُسَبِّحَكَ كَثِيرٗا ﰠ وَنَذۡكُرَكَ كَثِيرًا ﰡ إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِيرٗا ﰢ قَالَ قَدۡ أُوتِيتَ سُؤۡلَكَ يَٰمُوسَىٰ ﰣ وَلَقَدۡ مَنَنَّا عَلَيۡكَ مَرَّةً أُخۡرَىٰٓ ﰤ

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( ${ayah} )**}

رقم كلمة تحليل

البحث في القرآن الكريم

عدد الكلمات عدد الآيات
(4 ) (4 )
تكرار الكلمات:
مواضع الذكر:
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 كَي كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا سورة طه (33) ك## كي
2 كَي إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنَاكَ إِلَى أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلَى قَدَرٍ يَامُوسَى سورة طه (40) ك## كي
3 كَي فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ سورة القصص (13) ك## كي
4 كَي مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ سورة الحشر (7) ك## كي


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}