المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الانشِقَاقِ - صفحة 589 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 589 من المصحف الشريف

سُورَةُ الانشِقَاقِ

فَٱلۡيَوۡمَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنَ ٱلۡكُفَّارِ يَضۡحَكُونَ ﰡ عَلَى ٱلۡأَرَآئِكِ يَنظُرُونَ ﰢ هَلۡ ثُوِّبَ ٱلۡكُفَّارُ مَا كَانُواْ يَفۡعَلُونَ ﰣ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِذَا ٱلسَّمَآءُ ٱنشَقَّتۡ ﰀ وَأَذِنَتۡ لِرَبِّهَا وَحُقَّتۡ ﰁ وَإِذَا ٱلۡأَرۡضُ مُدَّتۡ ﰂ وَأَلۡقَتۡ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتۡ ﰃ وَأَذِنَتۡ لِرَبِّهَا وَحُقَّتۡ ﰄ يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡإِنسَٰنُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدۡحٗا فَمُلَٰقِيهِ ﰅ فَأَمَّا مَنۡ أُوتِيَ كِتَٰبَهُۥ بِيَمِينِهِۦ ﰆ فَسَوۡفَ يُحَاسَبُ حِسَابٗا يَسِيرٗا ﰇ وَيَنقَلِبُ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ مَسۡرُورٗا ﰈ وَأَمَّا مَنۡ أُوتِيَ كِتَٰبَهُۥ وَرَآءَ ظَهۡرِهِۦ ﰉ فَسَوۡفَ يَدۡعُواْ ثُبُورٗا ﰊ وَيَصۡلَىٰ سَعِيرًا ﰋ إِنَّهُۥ كَانَ فِيٓ أَهۡلِهِۦ مَسۡرُورًا ﰌ إِنَّهُۥ ظَنَّ أَن لَّن يَحُورَ ﰍ بَلَىٰٓۚ إِنَّ رَبَّهُۥ كَانَ بِهِۦ بَصِيرٗا ﰎ فَلَآ أُقۡسِمُ بِٱلشَّفَقِ ﰏ وَٱلَّيۡلِ وَمَا وَسَقَ ﰐ وَٱلۡقَمَرِ إِذَا ٱتَّسَقَ ﰑ لَتَرۡكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٖ ﰒ فَمَا لَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ ﰓ وَإِذَا قُرِئَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقُرۡءَانُ لَا يَسۡجُدُونَۤ۩ ﰔ بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يُكَذِّبُونَ ﰕ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا يُوعُونَ ﰖ فَبَشِّرۡهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﰗ

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( ${ayah} )**}

رقم كلمة تحليل

البحث في القرآن الكريم

عدد الكلمات عدد الآيات
(3 ) (3 )
تكرار الكلمات:
مواضع الذكر:
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 فَبَشِّرهُم إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ سورة ال عمران (21) شرر فبشرهم
2 فَبَشِّرهُم يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ سورة التوبة (34) شرر فبشرهم
3 فَبَشِّرهُم فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ سورة الانشقاق (24) شرر فبشرهم


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}