المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الانشِقَاقِ - صفحة 589 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 589 من المصحف الشريف

سُورَةُ الانشِقَاقِ

فَٱلۡيَوۡمَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنَ ٱلۡكُفَّارِ يَضۡحَكُونَ ﰡ عَلَى ٱلۡأَرَآئِكِ يَنظُرُونَ ﰢ هَلۡ ثُوِّبَ ٱلۡكُفَّارُ مَا كَانُواْ يَفۡعَلُونَ ﰣ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِذَا ٱلسَّمَآءُ ٱنشَقَّتۡ ﰀ وَأَذِنَتۡ لِرَبِّهَا وَحُقَّتۡ ﰁ وَإِذَا ٱلۡأَرۡضُ مُدَّتۡ ﰂ وَأَلۡقَتۡ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتۡ ﰃ وَأَذِنَتۡ لِرَبِّهَا وَحُقَّتۡ ﰄ يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡإِنسَٰنُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدۡحٗا فَمُلَٰقِيهِ ﰅ فَأَمَّا مَنۡ أُوتِيَ كِتَٰبَهُۥ بِيَمِينِهِۦ ﰆ فَسَوۡفَ يُحَاسَبُ حِسَابٗا يَسِيرٗا ﰇ وَيَنقَلِبُ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ مَسۡرُورٗا ﰈ وَأَمَّا مَنۡ أُوتِيَ كِتَٰبَهُۥ وَرَآءَ ظَهۡرِهِۦ ﰉ فَسَوۡفَ يَدۡعُواْ ثُبُورٗا ﰊ وَيَصۡلَىٰ سَعِيرًا ﰋ إِنَّهُۥ كَانَ فِيٓ أَهۡلِهِۦ مَسۡرُورًا ﰌ إِنَّهُۥ ظَنَّ أَن لَّن يَحُورَ ﰍ بَلَىٰٓۚ إِنَّ رَبَّهُۥ كَانَ بِهِۦ بَصِيرٗا ﰎ فَلَآ أُقۡسِمُ بِٱلشَّفَقِ ﰏ وَٱلَّيۡلِ وَمَا وَسَقَ ﰐ وَٱلۡقَمَرِ إِذَا ٱتَّسَقَ ﰑ لَتَرۡكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٖ ﰒ فَمَا لَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ ﰓ وَإِذَا قُرِئَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقُرۡءَانُ لَا يَسۡجُدُونَۤ۩ ﰔ بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يُكَذِّبُونَ ﰕ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا يُوعُونَ ﰖ فَبَشِّرۡهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﰗ

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( ${ayah} )**}

رقم كلمة تحليل

البحث في القرآن الكريم

عدد الكلمات عدد الآيات
(4 ) (4 )
تكرار الكلمات:
مواضع الذكر:
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 يَسجُدُونَ لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ سورة ال عمران (113) سجد يسجدون
2 يَسجُدُونَ إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ سورة الأعراف (206) سجد يسجدون
3 يَسجُدُونَ وَجَدْتُهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ سورة النمل (24) سجد يسجدون
4 يَسجُدُونَ وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لَا يَسْجُدُونَ سورة الانشقاق (21) سجد يسجدون


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}