المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الحَجِّ - صفحة 333 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 333 من المصحف الشريف

سُورَةُ الحَجِّ

ذَٰلِكَ بِأَنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡحَقُّ وَأَنَّهُۥ يُحۡيِ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَأَنَّهُۥ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ ﰅ وَأَنَّ ٱلسَّاعَةَ ءَاتِيَةٞ لَّا رَيۡبَ فِيهَا وَأَنَّ ٱللَّهَ يَبۡعَثُ مَن فِي ٱلۡقُبُورِ ﰆ وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يُجَٰدِلُ فِي ٱللَّهِ بِغَيۡرِ عِلۡمٖ وَلَا هُدٗى وَلَا كِتَٰبٖ مُّنِيرٖ ﰇ ثَانِيَ عِطۡفِهِۦ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۖ لَهُۥ فِي ٱلدُّنۡيَا خِزۡيٞۖ وَنُذِيقُهُۥ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ عَذَابَ ٱلۡحَرِيقِ ﰈ ذَٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتۡ يَدَاكَ وَأَنَّ ٱللَّهَ لَيۡسَ بِظَلَّٰمٖ لِّلۡعَبِيدِ ﰉ وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَعۡبُدُ ٱللَّهَ عَلَىٰ حَرۡفٖۖ فَإِنۡ أَصَابَهُۥ خَيۡرٌ ٱطۡمَأَنَّ بِهِۦۖ وَإِنۡ أَصَابَتۡهُ فِتۡنَةٌ ٱنقَلَبَ عَلَىٰ وَجۡهِهِۦ خَسِرَ ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةَۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلۡخُسۡرَانُ ٱلۡمُبِينُ ﰊ يَدۡعُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُۥ وَمَا لَا يَنفَعُهُۥۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلضَّلَٰلُ ٱلۡبَعِيدُ ﰋ يَدۡعُواْ لَمَن ضَرُّهُۥٓ أَقۡرَبُ مِن نَّفۡعِهِۦۚ لَبِئۡسَ ٱلۡمَوۡلَىٰ وَلَبِئۡسَ ٱلۡعَشِيرُ ﰌ إِنَّ ٱللَّهَ يُدۡخِلُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۚ إِنَّ ٱللَّهَ يَفۡعَلُ مَا يُرِيدُ ﰍ مَن كَانَ يَظُنُّ أَن لَّن يَنصُرَهُ ٱللَّهُ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ فَلۡيَمۡدُدۡ بِسَبَبٍ إِلَى ٱلسَّمَآءِ ثُمَّ لۡيَقۡطَعۡ فَلۡيَنظُرۡ هَلۡ يُذۡهِبَنَّ كَيۡدُهُۥ مَا يَغِيظُ ﰎ

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( ${ayah} )**}

رقم كلمة تحليل

البحث في القرآن الكريم

عدد الكلمات عدد الآيات
(13 ) (12 )
تكرار الكلمات:
وَأَنَّهُ(13)
مواضع الذكر:
وَأَنَّهُ(سورة الأنفال-24-18),وَأَنَّهُ(سورة الحج-6-6),وَأَنَّهُ(سورة الحج-6-9),وَأَنَّهُ(سورة النجم-43-1),وَأَنَّهُ(سورة النجم-44-1),وَأَنَّهُ(سورة النجم-45-1),وَأَنَّهُ(سورة النجم-48-1),وَأَنَّهُ(سورة النجم-49-1),وَأَنَّهُ(سورة النجم-50-1),وَأَنَّهُ(سورة الجن-3-1),وَأَنَّهُ(سورة الجن-4-1),وَأَنَّهُ(سورة الجن-6-1),وَأَنَّهُ(سورة الجن-19-1)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 وَأَنَّهُوٓ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ سورة الأنفال (24) #نن وأنه
2 وَأَنَّهُو ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ سورة الحج (6) #نن وأنه
3 وَأَنَّهُو ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ سورة الحج (6) #نن وأنه
4 وَأَنَّهُو وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى سورة النجم (43) #نن وأنه
5 وَأَنَّهُو وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا سورة النجم (44) #نن وأنه
6 وَأَنَّهُو وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى سورة النجم (45) #نن وأنه
7 وَأَنَّهُو وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَى وَأَقْنَى سورة النجم (48) #نن وأنه
8 وَأَنَّهُو وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى سورة النجم (49) #نن وأنه
9 وَأَنَّهُوٓ وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عَادًا الْأُولَى سورة النجم (50) #نن وأنه
10 وَأَنَّهُو وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا سورة الجن (3) #نن وأنه
11 وَأَنَّهُو وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا سورة الجن (4) #نن وأنه
12 وَأَنَّهُو وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا سورة الجن (6) #نن وأنه
13 وَأَنَّهُو وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا سورة الجن (19) #نن وأنه

بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}