المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الكَافِرُونَ - صفحة 603 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 603 من المصحف الشريف

سُورَةُ الكَافِرُونَ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلۡ يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡكَٰفِرُونَ ﰀ لَآ أَعۡبُدُ مَا تَعۡبُدُونَ ﰁ وَلَآ أَنتُمۡ عَٰبِدُونَ مَآ أَعۡبُدُ ﰂ وَلَآ أَنَا۠ عَابِدٞ مَّا عَبَدتُّمۡ ﰃ وَلَآ أَنتُمۡ عَٰبِدُونَ مَآ أَعۡبُدُ ﰄ لَكُمۡ دِينُكُمۡ وَلِيَ دِينِ ﰅ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِذَا جَآءَ نَصۡرُ ٱللَّهِ وَٱلۡفَتۡحُ ﰀ وَرَأَيۡتَ ٱلنَّاسَ يَدۡخُلُونَ فِي دِينِ ٱللَّهِ أَفۡوَاجٗا ﰁ فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَٱسۡتَغۡفِرۡهُۚ إِنَّهُۥ كَانَ تَوَّابَۢا ﰂ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ تَبَّتۡ يَدَآ أَبِي لَهَبٖ وَتَبَّ ﰀ مَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُ مَالُهُۥ وَمَا كَسَبَ ﰁ سَيَصۡلَىٰ نَارٗا ذَاتَ لَهَبٖ ﰂ وَٱمۡرَأَتُهُۥ حَمَّالَةَ ٱلۡحَطَبِ ﰃ فِي جِيدِهَا حَبۡلٞ مِّن مَّسَدِۭ ﰄ

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( ${ayah} )**}

رقم كلمة تحليل

البحث في القرآن الكريم

عدد الكلمات عدد الآيات
(5 ) (5 )
تكرار الكلمات:
دِينِ(5)
مواضع الذكر:
دِينِ(سورة ال عمران-83-2),دِينِ(سورة يوسف-76-19),دِينِ(سورة النور-2-14),دِينِ(سورة الكافرون-6-4),دِينِ(سورة النصر-2-5)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 دِينِ أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ سورة ال عمران (83) د#ن دين
2 دِينِ فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِنْ وِعَاءِ أَخِيهِ كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ سورة يوسف (76) د#ن دين
3 دِينِ الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ سورة النور (2) د#ن دين
4 دِينِ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ سورة الكافرون (6) د#ن دين
5 دِينِ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا سورة النصر (2) د#ن دين

بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}