المصحف الشريف: سورة سُورَةُ المُطَفِّفِينَ - صفحة 588 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 588 من المصحف الشريف

سُورَةُ المُطَفِّفِينَ

لِيَوۡمٍ عَظِيمٖ ﰄ يَوۡمَ يَقُومُ ٱلنَّاسُ لِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﰅ كَلَّآ إِنَّ كِتَٰبَ ٱلۡفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٖ ﰆ وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا سِجِّينٞ ﰇ كِتَٰبٞ مَّرۡقُومٞ ﰈ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ ﰉ ٱلَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوۡمِ ٱلدِّينِ ﰊ وَمَا يُكَذِّبُ بِهِۦٓ إِلَّا كُلُّ مُعۡتَدٍ أَثِيمٍ ﰋ إِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِ ءَايَٰتُنَا قَالَ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ ﰌ كَلَّاۖ بَلۡۜ رَانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ ﰍ كَلَّآ إِنَّهُمۡ عَن رَّبِّهِمۡ يَوۡمَئِذٖ لَّمَحۡجُوبُونَ ﰎ ثُمَّ إِنَّهُمۡ لَصَالُواْ ٱلۡجَحِيمِ ﰏ ثُمَّ يُقَالُ هَٰذَا ٱلَّذِي كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ ﰐ كَلَّآ إِنَّ كِتَٰبَ ٱلۡأَبۡرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ ﰑ وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا عِلِّيُّونَ ﰒ كِتَٰبٞ مَّرۡقُومٞ ﰓ يَشۡهَدُهُ ٱلۡمُقَرَّبُونَ ﰔ إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ لَفِي نَعِيمٍ ﰕ عَلَى ٱلۡأَرَآئِكِ يَنظُرُونَ ﰖ تَعۡرِفُ فِي وُجُوهِهِمۡ نَضۡرَةَ ٱلنَّعِيمِ ﰗ يُسۡقَوۡنَ مِن رَّحِيقٖ مَّخۡتُومٍ ﰘ خِتَٰمُهُۥ مِسۡكٞۚ وَفِي ذَٰلِكَ فَلۡيَتَنَافَسِ ٱلۡمُتَنَٰفِسُونَ ﰙ وَمِزَاجُهُۥ مِن تَسۡنِيمٍ ﰚ عَيۡنٗا يَشۡرَبُ بِهَا ٱلۡمُقَرَّبُونَ ﰛ إِنَّ ٱلَّذِينَ أَجۡرَمُواْ كَانُواْ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ يَضۡحَكُونَ ﰜ وَإِذَا مَرُّواْ بِهِمۡ يَتَغَامَزُونَ ﰝ وَإِذَا ٱنقَلَبُوٓاْ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمُ ٱنقَلَبُواْ فَكِهِينَ ﰞ وَإِذَا رَأَوۡهُمۡ قَالُوٓاْ إِنَّ هَٰٓؤُلَآءِ لَضَآلُّونَ ﰟ وَمَآ أُرۡسِلُواْ عَلَيۡهِمۡ حَٰفِظِينَ ﰠ

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( ${ayah} )**}

رقم كلمة تحليل

البحث في القرآن الكريم

عدد الكلمات عدد الآيات
(2 ) (2 )
تكرار الكلمات:
مواضع الذكر:
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 تَعرِفُ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِ الَّذِينَ كَفَرُوا الْمُنْكَرَ يَكَادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا قُلْ أَفَأُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكُمُ النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَبِئْسَ الْمَصِيرُ سورة الحج (72) عرف تعرف
2 تَعرِفُ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ سورة المطففين (24) عرف تعرف


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}